قبللُ أسَسإ آ فرِْْ !
ڪڹتُ جآلسْ فيَ زِممآڹُ
آلأڹتظآرِْ
أرِتشَف همُ آلمڪإڹْ . .
ۈِ ڪُل هميَ حآجتيڹْ
ڪڹُت خآيفَ
مڹْ يبآسَ ۈِ ڪڹتُ خإيفْ
مڹُ خضإرَِ
ڪڹْت أخافُ أڹڪَ تجيڹْ
ۈِ ڪڹَت خآيفُ مْ تجيڹَ !
مَ علىُ لتغہۧ لسآڹڪْ غيرُِ ڪلمَہۧ !
ۈِيڹُ ۈِيڹَ ۈِ أذڪرِْ إڹيُ
رِحتَ قبلْ أبديُ لڪَ أيْ أعتذآرُِ . .
رِحتْ حتىُ قبلٍَ أطيبْ خ‘ـَآطرِڪُ
فيُ ڪلمتيڹَ !
لڪُڹ إڹتيْ عآرِفتڹُي زِيڹَ ،
ۈِ إليَ صآرُِ صآرَِ
سإمحيُڹي ۈِ أذڪرِيڹْي قدَ
مَ أڹتُي تقدرِيڹْ . .
عدّى عمرِْ يَ ليُت آلأعمإرِْ تڹعآدَ !
ۈِ أرِجعُ بلآ شيْب *
ۈِ بليإ تجآعيُد ، أرِجعَ ۈِ أضمْ . .
أبۈِيَ ۈِ أقۈِلُ : لآ ععآ إ دْ ،
تمۈِتَ ۈِ تترِڪڹُي مثلٍ ليلةْ آلعيَد‘ *
يۈِمَ أسألۈِآ عڹُڪ آلصْبإيآ‘ . .
ۈِ آلأۈِلآد ۈِ قلتْ : أمُي تقۈِلْ آڹہۧ
مسُإفرِ بعيَد بڪيتْ ليلتها‘ ،
ۈِ ڹآديتَ مُ فآدْ ۈِ ظليتُ أصۈِتَ
لڪُ ۈِ أڹآديڪْ ۈِ أعيُد عۈِدّ . .
يَ أبۈِي ۈِ جبُ ليْ ثيآبَ جدآدُ ،
يَ ڪثرُِ م تڹسْى يَ بۈِيُ آلمۈِآعيدْ !
يُ إبتسَآمہۧ قلبيْ ۈِ لهُفہۧ حڹيَڹہۧ ،
يَ شُقآه ۈِ يَ حْڹإڹہۧ . .
يُ بعدْ ڪلَ آلمُسافآت آلحزِيڹْہۧ !
معڪَ أمآڹہۧ آلدرِۈِبُ إلليْ مشَيڹآ إ
لآ تضيُع ۈِ تغترَِب بْ آلتفآصيلُ . .
آلصغيرِهْ ڹقدَرِ ڹعيشُ ۈِ ڹحبْ ،
أدرِيُ فيڪَ تمۈِتْ فيڹيُ !
ۈِ أڹآ مييييَت مڹُ برِۈِدڪڪْ ،
ليُ متىَ ۈِ أڹتإ تبيڹيْ . .
ۈِ مَ تحسسڹْي بۈِجۈِدڪُ
أيہۧ حسُسڹيْ بۈِجۈِدڪَ لمّ صۈِتيُ
بعثرُِ حڪَإيہۧ سڪۈِتيْ . .
لآ تخليْ آلحبُ يفقدَ همسڪْ
آلعذبَ ۈِ يمۈِ ۈِ تْ ،
قلَ أحبڪْ قلُ أحبڪَ !
بُ أعلىْ صۈِتُ
آڹإ مليتُ آلسڪۈِ ۈِ تْ ،
أڹُ سۈِلفتَ فيْ ثغرِهُإ آ . .
لمُعہۧ برِۈِقْ ،
ۈِإڹ سَرِحت فيُ عيۈِڹهْإ ‘
صمـَت غابُہۧ . .
ۈِ أليآ أضحڪْت ڹۈِرُِ مڹَ آلفجرِْ !
مسُرِۈِق ، ۈِ أليآ بڪتْ ،
تحزِڹَ عليهُإ آلڪْابہۧ . .
حبيُ لهَإ‘ لـۈِ أدرِيْ أڹَ فيُہۧ *
مخلۈِقْ قدّ حبُ مثلہۧ ،
قلتَ : يُ للغرِآبہۧ هـْ الأدميُ !
مڹ ۈِيڹ لہۧ قلب ۈِ عرِۈِق ؟
ۈِآلصبرِْ هـَ آلمسڪيُڹ . .
. . . . . مڹْ ۈِيڹُ جإبہۧ ؟
أيُڹآ‘ ڪآڹَ آلضحْيہۧ ؟
ۈِ أيڹآ’ إلليُ ڪآڹْ جآڹيَ ؟
مدرِيُ ۈِ لڪڹْ قرِآرِيَ ’
لآزِمَ إڹڪُ تقبليـْنہۧ :
مثلٍُ مَ أڪْرِه فڪُرِه إڹہۧ
ۈِاحَد يآخذْ مڪُإڹي مَ أقدرَِ *
أجلسٍُ فيْ مڪاڹَ إڹسآڹُ
ڪڹتُي تعشقيَڹہۧ !
أشعععُرِ إڹْ عيۈِڹڪَ أللہۧ مْ خلقُهآ‘ ،
إلآ عشَإڹيُ ڪيفْ ڪإڹتَ تبُتسمْ لہۧ ؟
قۈِليَ إڹڪڪْ تخُدعيڹہۧ . .
صۈِرِة إڹہۧ ڪآڹُ يمسحْ دمعڪَ !
تزِلزِلَ ڪيإڹُي ۈِ ڪيْف ڪآڹَ ،
يلمَ شعُرِڪ ۈِ يتبعُثرِ فيُ يمْيڹہۧ . .
حتىٍُ أسمْڪ يۈِم رِحَت *
حظيُ رِمآڹيْ بڹفسٍَ آلأسمُِ إلليْ ،
يقۈِل بَ ذمتڪُ مِْ هيَ غبُيڹہۧ ؟
بَ أللہۧ ڪُيف تحسْ فيَ طعمُ
قۈِتڪْ ؟ لآ إ مڹُ ذڪرَِت أڹساڹْ *
. . . . . . . . خڹُتہۧ ۈِ صإڹڪْ !
مَ ڪُڹ قلبْہۧ ۈِاحدَ مڹُ بيۈِتڪْ ،
مڹْ تحتْ سقفَہۧ ڪمُ شعرِتْ . .
بُ أماڹڪْ ،
مَ ڪإڹُ مۈِعدْ ۈِ أعذرِڪُ
لۈِ يفۈِتڪَڪْ . .
أڹإ أڹتظرَِتُ آلعمْرِ‘
ڪلهْ عشآڹـڪُ ،
غُبت ۈِرِضيتْ ۈِ بعدَهآ
غغإبُ صۈِتڪْ !
ۈِ أبطيتُ أڪذبَ مڹْ يقۈِلۈِڹُ
خآڹڪُ
لآ إ تظڹيڹُي أڹإڹيْ !
لأ أڹا ماڹيْب أڹاڹيَ لۈِ سلمتُ
مڹَ الغرِقُ بْ أمۈِتَ ،
فيْ ظهرُِ السفيڹهْ . .
يُ إڹي َم أڪمْل ۈِ أععإڹيُ ؟
أۈِ أڪمُل ثممْ أععإڹيَ ،